الفرق بين حب زمان وحب اليوم

السلام عليكم ...
يقال أن الفرق بين الحب اليوم والحب أيام زمان ......أن الحب سابقا كان ينبع من القلب ......أما اليوم نزل الى المعده ....!!
كان الرجل إذا أحب امرأة ....ضحى بالغالي والرخيص كي يتزوجها ....أما اليوم إذا أحب الرجل امرأة ...ضحت هي بالغالي والنفيس كي يستر عليها ولا يفضحها ........!
كان الحب يوصل الى الجنون من شدته.. بينما اليوم ......فمن الجنون أن تحب....!! لأن الحب للمراهقين .....!!
كانت المرأة إذا أحبت .......بان ذلك في عينيها ووجهها .......أما اليوم بان ذلك من قصر فستانها وفحش مكياجها ..........!!
كان الرجل إذا أحب امرأة آثر العزلة عن الخلق كي لاينشغل عن حبيبته .....بينما اليوم اذا أحب الرجل امرأة تعرف على صديقاتها......!!
كان الرجل إذا أحب امرأة واراد أن يغازلها شبهها بالنسيم العليل ووجه القمر ..بينما اليوم .....إذا أراد أن يغازلها شبهها بالهمبرغر والبوظه والبيبسي ........!!
كان الحب أيام زمان هدفه الزواج ......بينما الحب اليوم هدفه لقطع تذكرتين في مؤخرة صالة السينما بعد إطفاء الأنوار .......!!
كانت لغة الحب بالعيون .........فأصبحت لغة الحب اليوم السلو والديسكو.....!!
كانت المرأة يعجبها من الرجل رجولته وشجاعته واخلاقه .........بينما المرأة اليوم يعجبها من الرجل جيبه ومنصبه وخفة دمه ......!!
كانت غيرة الرجل على المرأة مؤشر ودليل حب ...بينما غيرته اليوم دليل رجعيه وظن ومركب نقص......!!
كان الرجل يرى حبيبته في المنام ...بينما اليوم يراها في شقته الخاصة......!!
كان الرجل لا يعرف الا حبيبته ........بينما اليوم الرجل يتعرف كل يوم على حبيبه

ههههههههههه والله كلااااااااام في الصميم كلو حقائق

مشكوره على المرور يا عسل....


اعملى حسابك ما تتغشى ذى بقيه البنوت

الحبيبه بنت الشاطئ


مشكوره على المرور

وفى إنتظار بن زيدون

ههههههههههه

اسيره اتكلمتى يا دوب

والله المواضيع دى طلعتكم كلكم مشوكشين


نورتى البوست يا غاليه

وكلامك ظابط وفى محلوا وبنتمنى كلنا ذلك

لكن هل العيب فينا ( آدم ) ام فيكم ( حواء ) ؟؟؟


افيدونى

التحية لناس مدني أهل المشاعر والأزاهر
والتحية لأهل الشواطي والسواحل الحالمة

الحب في الزمن القديم .. وبمعنى آخر الحب (( على أيامنا )) أصدقك القول أخي ولد مدني أنني عشت طفولتي كهلاً أحب وأنتمي إلى كل شيء قديم .. باختصار بإمكانك وصفي إنسان أثري ،، المشاعر عموماً كالذهب والأحجار الكريمة كلما أوغلت غلت ..
بنت الشاطي ربما تعرف أن هذا الوتر يعزف في نفسي أوتاراً باكية .. على أطلال المشاعر السامية والأحلام الصافية والنفوس البريئة ..
ولا أدري كيف يوصف حب (أيامكم يا بنت الشاطي) حب السندوتشات السفري .. ومسكلل لي واحصلك ...
فالفرق شاسع بين الذهب والصفر ... بين الجمال والزيف ... بين الحقيقة والطيف ... بين الياباني والكوري

بارك الله فيك أخي ولد مدني على معزوفة الشجن الأليم ..

أسيرة الصمـت كتب:

فالحـــــــــــــب قصــة رويـــــت لنـــــا فى زمــــن من الازمنـــــة فوعدونا بتطبيقها فى زماننا وللاسف قبل التطبيق ضــــاعت القصــــة فسمعنــــــــــــا بها ولم نعرف طريقــة تطبيقهـــــــــــــــــا!

ضاعـــــت القصــة او ان صـح القول ضـــاع الحب والموجود هذا هو الحـــب المزيف ! ولكن على عشم ان نوجد القصــة الحقيقية لننعم بالحب الصادق النقى .

بالجــــــــد من السبب فى ضياع القصــة او الحــب؟!!

آدم

ام

حواء

يا ريت تخبرونا وبدون تحيز ...

بدون تحيز

السبب

انتم يا حواء

السبب نحنا ( آدم )


يعنى ببساطه الواحده لو ما ادت الولد فرصه فى نفسها الولد ما بستغلها

يعنى الواحده بتفرض احترامها على الولد كيـــــــــــف ؟؟؟


لو كنتى محترمه نفسك ... انا احترمك واقدسك غصبا عن ابو اهلى ....

لكن لو كنتى ما محترمه نفسك ... بالتالى ما بحترمك

يعنى لو كانت طريقه كلامك معاى محترمه ... اكيد انا حبى ليك حيكون لمده بسيطه ... اى اصل لغرض منك وارضى غريزتى وخلاص

لكن لو كلامك معاى كان محترم ... اكيد حأشيلك فى حباب عيونى


ولا شنو .......؟؟؟؟

والله يا ولد مدني إنت قلت عين الصواب لكن الجماعة ديل ما بيرضو الكلام دا ..
وأضيف ما أوردت أن مظهر البنت يدل على مخبرها فهلا اختارت الواحدة مظهراً يزيد من احترام الناس لها بدلا من كثير مما نراه ونسمعه ..
يبدو أن الكلام سيجر إلى مزالق أخرى ... وننسى قصة الحب النبيل والزمان الجميل ..
أنا أؤمن أن هناك سنن كونية مثل الزلازل وظهور المذنبات والمجرات .. فهناك سنن تحل علينا في عالمنا الإجتماعي ... ولا أشك أن هذه واحدة منها ... أي زوال أو ضعف العواطف النبيلة ... أو تغير النفوس ..
لكم خالص ودي

اخى ابن زيدون.............


سلمت يداك اخى .. هذا هو ما قصدت من هذا الموضوع .....

لماذا لا يرجع الناس إلى الحب القديـــــــــــــــــــــــــم ( كما يحلوا لهم ان يسموه ) فهو حب طاهر شريف فى إطار ديننا الحنيف ...

لى عوده

إن مانجده اليوم من ألوان الحب لهو شئ عجيب
ولكن هناك بصمات للحب لايمكن ان تزول
فحب الالفيه الثانية ، يلبي الشهوات ويشبع الغرائز 00 ويبقى القلب خاويا من النبضات 00 والاشواق
عليه 00
فالنحاول جاهدين ان نشعر بحب الاخرين لنا وحبنا لهم 00 ولنترك الشهوات والغرائز جانبا 00 ولن يكون ذلك إلا بالصدق 00 ولابد ان نوجده في دواخلنا 00 لنحافظ على قيم ومعاني أجمل ماتكون عندما نحسها في قلوبنا 00 حتى لانقول حب زمان ولا حب اليوم 00