ابواسراء المشـرف على المنتدي
المشاركات : 470 تاريخ التسجيل : 22/12/2007 نقاط : 61831 السٌّمعَة : 0 نشاط العضو :
| موضوع: مهمات صعبة للامارات والكويت والسعودية تواجة لبنان الإثنين يونيو 02, 2008 10:44 am | |
| يستضيف المنتخب السعودي اليوم نظيره اللبناني على استاد الملك فهد في الرياض في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الرابعة ضمن التصفيات الاسيوية المؤهلة الى نهائيات كأس العالم في جنوب افريقيا عام 2010. وفي مباراة ثانية، تلعب سنغافورة مع اوزبكستان.
وتتصدر اوزبكستان ترتيب المجموعة برصيد ست نقاط، تليها سنغافورة (3) ثم السعودية (3)، ويأتي لبنان رابعا من دون اي نقطة. وتشكل المباراة اهمية للمنتخب السعودي المرشح الاقوى في مجموعته لان الفوز فيها سيعزز فرصه في المنافسة على احدى البطاقتين الى الدور الرابع.
وكان المنتخب السعودي حقق فوزا متواضعا على سنغافورة 2-صفر في الجولة الاولى، قبل ان يسقط امام نظيره الاوزبكستاني صفر-3 بشكل لافت في الثانية.
يذكر ان السعودية دأبت على الحضور في نهائيات كأس العالم منذ مونديال عام 1994 في الولايات المتحدة.
وكان المنتخبان السعودي واللبناني قد انهيا استعداداتهما لهذه المواجهة حيث لعب المنتخب السعودي لقاءين وديين فاز فيهما على سوريا 1-صفر والكويت 2-1، اما اللبناني فقد خسر امام قطر 1-2.
مدرب المنتخب السعودي البرازيلي هيليو سيزار دوس أنغوس يعتمد على مجموعة من اللاعبين الجيدين امثال زيد المولد ومحمد الشلهوب واسامة المولد ووليد عبد ربه وماجد العمري وسعود كريري وخالد عزيز وعبد عطيف ومالك معاذ وسعد الحارثي وعبد الرحمن القحطاني، فضلا عن الحارس تيسير النتيف.
وسيفتقد المنتخب اهم اوراقه الهجومية بغياب ياسر القحطاني بسبب اصابته في العضلة الضامة.
اما منتخب لبنان فيواجه مدربه اميل رستم ظروفا صعبة في ظل غياب قائد المنتخب رضا عنتر ولاعب الوسط خضر سلامي، بالاضافة الى ظروف عدم الاستعداد الجيد للمنتخب، حيث اكتفى بلقاء ودي امام قطر لتجهيز اللاعبين لياقيا. يمتاز منتخب لبنان بالهجمات المرتدة بوجود هداف الدوري محمد غدار.
ومن المتوقع ان يزج رستم بتشكيلة مكونة من لاري مهنا في حراسة المرمى، ورامز ديوب وحسين الامين وبلال نجارين وعلي السعدي واحمد الشوم في الدفاع، ومحمد قرحاني وعباس علي وعباس عطوي وعلي يعقوب في الوسط، ومحمد غدار في الهجوم.
وفي المباراة الثانية، تأمل اوزبكستان في تحقيق الفوز الثالث على التوالي الذي سيضعها في موقف جيد لنيل احدى بطاقتي المجموعة.
مهمة اماراتية في طهران يسعى منتخب الامارات الى البقاء في الصدارة عندما يحل ضيفا على نظيره الايراني غدا الاثنين على استاد ازادي في طهران في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن تصفيات اسيا المؤهلة الى نهائيات مونديال 2010 في جنوب افريقيا.
وحققت الامارات بداية قوية في التصفيات عندما هزمت الكويت 2-صفر في ابو ظبي وتعادلت مع سوريا 1-1 في دمشق، لتتصدر ترتيب المجموعة برصيد 4 نقاط، في حين تحتل ايران المركز الثاني بنقطتين بعد تعادلين مع سوريا صفر-صفر في طهران والكويت 2-2 في الكويت.
ولم تكن استعدادات الامارات مثالية للقاء، فلم تخض اي مباراة ودية بسبب ضغط الدوري المحلي الذي اختتم في 25 ايار/مايو الحالي وتوج الشباب بلقبه، كما ان الامارات ستفتقد خلال المباراة جهود 3 لاعبين اساسيين للاصابة، هم المدافع عبيد خليفة ولاعب الوسط درويش احمد والمهاجم محمد الشحي.
واستدعى مدرب الامارات الفرنسي برونو ميتسو 4 لاعبين جدد للتشكيلة التي ستخوض المباراة ابرزهم عبد الرحيم جمعة الغائب عن صفوف المنتخب منذ نيسان/ابريل عام 2007، والذي تألق بشكل لافت مع فريقه الوحدة في المباريات التي خاضها محليا واسيويا.
ولا تحتفظ الامارات بذكرى طيبة في تاريخ مبارياتها مع ايران، حيث لم تحقق الفوز سوى مرة واحدة كانت عام 1997 وذلك من اصل 10 مباريات رسمية وودية جمعت بينهما، بينما فازت ايران في 8 مناسبات وتعادلتا مرة واحدة.
وستكون مباراة الغد الثالثة للامارات مع ايران في تصفيات المونديال، حيث سبق ان التقيا في تصفيات مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، وفازت ايران ذهابا في دبي 1-صفر وايابا في طهران 3-صفر.
ويعترف ميتسو بالقول "ان الاستعدادات لمباراة ايران لم تكن كما يجب بسبب ختام الدوري قبل ايام قليلة، لكن سنعول كثيرا على الجوانب المعنوية لان الاداء بروح قتالية يمكن ان يعوض اي شيء اخر".
وتابع "في مباراتنا مع سوريا طالبت اللاعبين بالفوز وحصلنا على نقطة، لكن في مباراة ايران لا يمكن ان اتوقع اي شيء، واعتقد ان الحصول على نقطة في طهران سيكون اكثر من رائع"، واكد ان الخروج بنتيجة ايجابية "سيكون امرا رائعا للاحتفاظ بالصدارة ومواصلة المشوار بثقة اكبر للتأهل الى الدور المقبل من التصفيات."
ويسعى المنتتخب الايراني بدوره الى الفوز الذي يحتاجه اكثر من اي وقت مضى للخروج من ازمته الفنية والادارية.
ولم تقدم ايران العرض المتوقع منها في المجوعة الخامسة، فبعد تعادل مخيب امام سوريا في طهران خلال الجولة الاولى، عادت وتعادلت مع الكويت 2-2 بعدما كانت متقدمة بهدفين نظيفين في اول 10 دقائق.
ويواجه المدرب الجديد والنجم السابق للكرة الايرانية علي دائي ظروفا صعبة بسبب المشاكل الادارية التي اثرت في استعدادات المنتخب وشتت تركيزه في الايام الماضية، وكان ابرزها ايقاف الاتحاد الايراني لكرة القدم للاعب قطر القطري علي كريمي لمدة سنتين بسبب انتقادات وجهها لطريقة عمله.
وسمح الاتحاد الايراني لكريمي بعد ذلك بالعودة الى المنتخب ورفع الايقاف عنه، بعد تدخل مباشر من الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد ومطالب الجماهير، الا ان كريمي من المتوقع ان لا يشارك في مباراة الغد، على ان تكون عودته في الجولة الرابعة عندما تلعب ايران مع الامارات في 7 حزيران/يونيو الحالي في العين.
ويغيب عن ايران ايضا في مباراة الغد مهدي مهداوي ووحيد هاشميان لاعبا اينتراخت فرانكفورت وبوخوم الالمانيين، الا ان ذلك لا يشكل مشكلة لدائي التي تذخر تشكيلته باللاعبين المميزين.
وكان دائي اختار 26 لاعبا لخوض المباراة ابرزهم جواد نيكونام لاعب اوساسونا الاسباني وامير شابور لاعب هانزا روستوك الالماني الذي يتم استدعاؤه للمرة الاولى.
واكد دائي ان مباراة الامارات "قوية وصعبة خصوصا اننا نلعب على ارضنا وغير مسموح لنا خسارة المزيد من النقاط بعد التعادلين مع سوريا والكويت، لذلك لا بديل امامنا سوى الفوز".
واضاف "الامارات حاليا في الصدارة وهي في افضل احوالها الفنية وتملك مدربا مميزا، لكن نملك نحن ايضا الامكانات للفوز الذي سيكون مطلبنا الوحيد غدا".
يذكر ان ايران لعبت مباراة ودية مع زامبيا الاحد الماضي استعدادا للقاء الامارات وانتهت بفوزها 3-2. الكويت في ضيافة سوريا
يرفع منتخب سوريا شعار الفوز عندما يلاقي نظيره الكويتي غدا الاثنين في استاد العباسيين بدمشق في الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن تصفيات اسيا المؤهلة الى نهائيات مونديال جنوب افريقيا 2010. وتشكل المباراة اهمية استثنائية للمنتخبين وخصوصا للسوري (نقطتان) كونها المباراة قبل الاخيرة التي سيخوضها على ارضه ويبحث فيها عن الفوز الذي سيرفع من حظوظه في المنافسة على احدى بطاقتي التأهل بعد ان تعادل في الجولتين الماضيتين مع ايران في طهران دون اهداف ومع الامارات في دمشق بهدف لمثله.
ويدرك المنتخب السوري اهمية وصعوبة المباراة لان ضيفه الكويتي (نقطة واحدة) سيخوضها هو الاخر بحثا عن الفوز لاستعادة حظوظه بالمنافسة وهذا اكده مدرب سوريا محمد قويض الذي اشار الى صعوبة المباراة مع تأكيده على جاهزية منتخبه لتحقيق الفوز واعترف قويض ان ما يقلقه هو قوة مهاجمي الكويت وخصوصا احمد عجب ومحمد جزاع وفهد الرشيدي.
وبعيدا عن قلق القويض، فقد اكدت المباريات التحضيرية لمنتخب سوريا عن جاهزية عالية لخوض مباراة الكويت والتي شهدت فوزه على عمان والعراق بنتيجة واحدة 2-1 وخسارته امام السعودية صفر-1.
واضافة لسلاحي الارض والجمهور، يتسلح المنتخب السوري بنخبة متميزة من اللاعبين المحليين الى جانب خمسة محترفين في الخارج ابرزههم لؤي شنكو صانع العاب فريق هاماربي السويدي، وسنحاريب ملكي هداف فريق غريمنال البلجيكي، اضافة الى الياس مرقص مدافع اسيريسكا السويدي، وفراس الخطيب هداف العربي الكويتي، ورأفت محمد الذي انهى مؤخرا تعاقده مع شباب الاردن.
وجاء ازدحام القائمة السورية بلاعبين متقاربي المستوى ليوقع قويض في حيرة من امره نظرا لتنوع الخيارات وخصوصا في خط الهجوم الذي يضم اضافة لملكي والخطيب كلا من رجا رافع متصدر هدافي الدوري السوري، وزياد شعبو هداف المنتخب، ومحمد زينو، وكذلك الامر بالنسبة لخط الدفاع الي يضم ستة لاعبين متقاربي المستوى وهم علي دياب والياس مرقص وزين الفندي وعمر حميدي وعبد القدر دكة وانس الخوجة، في الوقت الذي تبدو فيه الامور شبه واضحة لخماسي خط الوسط الذي قد يشغله عاطف جنيات ورأفت محمد وجهاد الحسين ولؤي شنكو وماهر السيد او محمود امنة، وتبدو حراسة المرمى مضمونة لمصعب بلحوس.
ووصف قويض تنوع الخيارات لديه بالظاهرة الايجابية وان كانت ستشكل ضغطا عليه في اختيار التشكيلة التي سيبدأ فيها المباراة بقوله "اصبحت التشكيلة الاساسية في ذهني بنسبة 90 بالمئة وساعلن عن القائمة النهائية (18 لاعبا) صبيحة يوم المباراة".
في المقابل، يدرك مدرب منتخب الكويت الكرواتي رادان ان المباراة مصيرية لأن الخسارة ستضعف آماله في التأهل، لذا حرص على تكثيف التدريبات لانه يعلم تماما أن المهمة صعبة امام خصم قوي، وتطور مستواه اخيرا ويملك خط هجوم ضارب بقيادة مهاجم العربي الكويتي فراس الخطيب الذي يعرف الكثير عن "الازرق".
وكان المنتخب الكويتي الغى تدريباته الصباحية امس السبت على ملعب الجلاء بسبب ارتفاع درجة الحرارة، وتدرب مساء في نفس توقيت المباراة، وشارك اللاعبون جميعهم في التدريب من خلال تطبيق الجمل التكتيكية وتم التركيز على تطبيق السرعة في تنفيذ الهجمات من الوسط الى الهجوم وانطلاقات الاطراف، اضافة الى اصلاح خط الدفاع وهو ما بدا واضحا في الفترات السابقة.
وقال مساعد المدرب وليد نصار "حرص المدرب رادان بعد الوصول الى دمشق على اجراء حصة تدريبية للترفيه عن اللاعبين"، مضيفا "على الرغم من ان التفكير في المباراة يشكل هاجسا لكل لاعب سواء في المنتخبين، فلكل منتخب حق مشروع في الفوز بالمباراة، وطموحنا تأهل المنتخبين معا الى الدور الرابع من التصفيات".
وتابع "نتطلع الى التعويض عن النقاط التي فقدناها في اول جولتين، وامل ان نوفق بذلك، خصوصا ان عزيمة اللاعبين واصرارهم ومعنوياتهم مرتفعة لتحقيق نتيجة جيدة".
يعود تاريخ المواجهات السورية-الكويتية الى ماقبل 45 عاما عندما التقيا للمرة الاولى رسميا في كأس العرب في بيروت عام 1963 وفازت سوريا 3-صفر.
والتقيا بعدها 17 مرة رسميا ووديا، فتعادلا 2-2 في تصفيات كأس اسيا في الكويت عام 1971، والتقيا مرتين عام 1973 ضمن تصفيات مونديال 74 وفازت سوريا 2-صفر و2-1. وشهد عام 1980 اول فوز للكويت بنتيجة 1-صفر في بغداد ضمن تصفيات اولمبياد موسكو.
وتخلل عام 1983 مفارقة كبيرة ضمن تصفيات اولمبياد لوس انجليس عندما خسرت سوريا امام الكويت في استاد العباسيين 1-3، وردت اعتبارها وفازت في الكويت بنفس النتيجة. وفازت الكويت 3-1 في نهائيات كاس اسيا في سنغافورة 1984.
وفي تصفيات مونديال 86 فازت سوريا في دمشق 1-صفر وتعادلت في الكويت دون اهداف. وشهد عام 1988 فوزين لسوريا بنتيجة 1-صفر، الاول في كأس العرب في الاردن، والثاني في نهائيات كاس اسيا في الدوحة. وعادت الكويت لتفوز على سوريا 2-1 في الدورة العربية في سوريا 1992. وفي عام 1997 وضمن دورة الالعاب العربية في بيروت فازت سوريا 2-1. وفي عام 1998 وضمن كاس العرب في الدوحة فازت الكويت 4-صفر.
وشهد عام 2002 اخر مواجة رسمية بينهما وذلك في دورة العاب غرب اسيا في الكويت وتعادلا 1-1. والتقيا وديا مرتين في الكويت عام 2004 وفازت سوريا 1-صفر و2-1. وشهدت الكويت عام 2005 اخر مواجهة بينهما وكانت ودية وفازت الكويت 3-2. البحرين تواجه تايلاند
ويسعى المنتخب البحريني الى الابتعاد بصدارة المجموعة الثانية عندما يلتقي مضيفه التايلاندي غدا الاثنين في بانكوك في الجولة الثالثة منمن التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا عام 2010.
وتحل عمان ضيفة على اليابان في مواجهة صعبة ايضا ضمن المجموعة ذاتها.
وتتصدر البحرين ترتيب المجموعة برصيد ست نقاط، تليها اليابان (3 نقاط)، ثم عمان (3)، وتأتي تايلاند رابعة واخيرة من دون اي نقطة.
وكان المنتخب البحريني حقق انتصارين متتاليين على مضيفه العماني 1-صفر في مسقط، وعلى المنتخب الياباني في العاصمة المنامة بالنتيجة ذاتها، فيما تلقى المنتخب التايلاندي خسارتين أمام مضيفه اليابان 1-4 في طوكيو، والعماني صفر-1 وسط أرضه وجمهوره في بانكوك.
ولن تكون مهمة المنتخب البحريني بقيادة التشيكي ميلان ماتشالا سهلة، فهو سيواجه خصما عنيدا على أرضه، خصوصا انه نجح في تقديم مستويات جيدة في الفترة الأخيرة، اذ خاض أربعة لقاءات ودية فتعادل مع المنتخب الصيني 3-3، وتفوق على مانشستر سيتي الانكليزي 3-1، وفاز على منتخب نيبال 7-صفر، وأخيرا تفوق على المنتخب العراقي بطل آسيا بهدفين مقابل واحد.
من جهته، فاز المنتخب البحريني على مضيفه السنغافوري 1-صفر في المعسكر التدريبي قبل التوجه الى بانكوك.
ويدرك ماتشالا قوة المنتخب التايلاندي على ارضه ووسط جمهوره وقال "أدرك أن المباراة ستكون صعبة جدا، فالفريق التايلاندي خصم عنيد وقوي على أرضه ونحن نحترمه كثيرا"، وأضاف:" تهمنا المباراة كثيرا، فالنقاط الثلاث ستعزز وضعنا في صدارة المجموعة وتقربنا من التأهل كثيرا، ولكن ذلك لن يكون بالأمر اليسير".
وأردف "لقد طالبت فريقي بالتركيز والابتعاد عن الأمور الجانبية والهامشية التي قد تؤثر على مسيرته نحو التأهل، فنحن ندرك أن الفريق التايلاندي سيبحث عن الفرصة الأخيرة والإبقاء على حظوظه في هذه المواجهة بعد هزيمتين متتاليتين".
ومن المؤمل أن يدخل المنتخب البحريني بتشكيلة شبه جديدة لافتقاده ثلاثة من أبرز لاعبي خط الوسط هم قائد الفريق محمود جلال الوداعي وعبدالله فتاي بداعي الإيقاف، إلى جانب إصابة حسين بابا.
وستكون التشكيلة البحرينية المتوقعة مكونة من الحارس محمد السيد جعفر وفوزي عايش وعبدالله المرزوقي ومحمد حسين ومحمد السيد عدنان للدفاع، ومحمد سالمين وحمد راكع ومحمود عبدالرحمن "رينغو" (سلمان عيسى) في الوسط، وعلاء حبيل وإسماعيل عبداللطيف (جيسي جون) في الهجوم.
من جهته، يدرك مدرب منتخب تايلاند المحلي تشانفيت فالاغيفن أنه أمام مفترق طرق، وانه يتعين على فريقه الفوز من أجل الحفاظ على حظوظه في التأهل الى المرحلة الرابعة من التصفيات، الى جانب رد اعتباره بعد هزيمتين متتاليتين.
وفي المباراة الثانية، لن تكون مهمة المنتخبين العماني والياباني سهلة عندما يلتقيان في طوكيو بعد ان وضعا نفسيهما في موقف حرج حيث خسرا معا امام البحرين.
وتعرض المنتخبان العماني والياباني الي هجوم عنيف كل في بلاده بعد الخسارة من البحريني، وقد يكون مدرب منتخب اليابان ناكيشي اوكادا قد استوعب الدرس جيدا واستدعى جميع لاعبيه المحترفين لخوض بعض التجارب الودية القوية كان اخرها امام ساحل العاج والباراغواي في كأس كيرين.
وسيفتقد المنتخب الياباني جهود مهاجمه تاكاهارا، لكنه يضم لاعبين لا يقلون اهمية ككيجي تامادا وسيتشيرو ماكي ويوشيتو اوكوبو وكيشو يانو. التقى المنتخبان اربع مرات ففاز الياباني بثلاث منها وتعادلا في الرابعة.
| |
|